ابني عمره 6 سنوات وما زال يخاف كثيرًا أن ينام لوحده كلما أراد أن ينام يبكي ويناديني كي أنام إلى جانبه رغم أنه منذ طفولته ينام مع اخوته في الغرفة، وهذا الخوف أصبح يزداد، كيف أستطيع أن أعالج هذه المشكلة؟

ابني يحرجني أمام صديقاتي
ابني عمره خمس سنوات، إذا قدم له أحد اصدقائي النقود يسارع إلى أخذها ما يصيبني بالحرج، رغم أنّني أعلمه دائمًا أن هذا السلوك غير صحيح.

ابني عالق في الألعاب الإلكترونية
ابني في عمر ال 14 سنة وهو عالق في عالم الألعاب الإلكترونية. هو بطبعه كتوم ولا يتكلم كثيرًا، ولطيف بتعامله معنا، لكن حين نحاول منعه من صرف جل وقته على هذه الألعاب ونصحه بأن يهتم بصلاته وواجباته الأخرى فإنّه يغضب وينزعج... كيف نتعامل معه بحيث لا يترك أسلوبنا أثرًا سلبيًّا أو معاكسًا؟

ابني ضائع ويرهقني!
ابني له من العمر 19 سنة، عصبي جدًا، لا يهتم بدراسته، يمضي وقته على الهاتف، لا يستمع إلى النصائح... يريد أن يفرض رأيه على أختيه الأصغر سنا، وحين نقول له بأن يستوعبهن يرفض التجاوب.. المشكلة أنه لا يرى نفسه على خطأ.. كيف يمكننا التعامل معه حتى نضع حدًّا للقلق والمشاكل اليومية معه في البيت؟

ابني يصدّ الغرباء!
ابني عمره ٤ سنوات عندما يشاهد أشخاصا غرباء ويتم سؤاله ما اسمك أو كيف حالك لا يجاوب انما يبدأ بالقيام ببعض الحركات مثل إظهار مشاعر الغضب على وجهه أو الوقوف بطريقة كأنه يريد المقاتلة ليظهر بأنه قوي وشجاع ولا يجاوب

أهمية الرومانسية في التربية.. العلاقة مع الطبيعة نموذجًا
إنّ الباعث الأكبر على مواجهة كل أشكال العبث والتدمير الممنهج والعشوائي للطبيعة ـ والذي يُعد أكبر كارثة يمكن أن تلحق بالبشرية ـ هو حب الطبيعة وتقدير جمالها وأهميتها للحياة والروحانية والإنسانية ومستقبلها؛ كما أنّ هذا الحب هو أقدر الأشياء على تشكيل وعي عام سيتحول إلى ما يشبه الجبهة العريضة المضادة لحركة التكنجة والتصنيع؛ هذه الحركة التي لن تترك للإنسان، إن بقيت، أي شيء جميل يمكنه أن يدرك من خلاله جمال الحياة التي هي صلة وصلنا بالرب الرحيم. إن كنّا نريد لأبنائنا أن يدركوا بعض الآثار الوخيمة لهذه الحركة التكنولوجية الجارفة، وإن كنّا نتمنى على أبنائنا أن يبصروا الفساد الحقيقي الذي يرتكبه السياسيون والرأسماليون الكبار، فلا شيء يمكن أن يضاهي الوعي تجاه حجم الفساد البيئي.

حين تصبح الحرية محور التربية المدرسية.. لماذا يجب أن نعيد النظر في هذه القيمة العظيمة؟
تصور أنّنا نربي الناس منذ الطفولة على القيام بالكثير من الأنشطة التي لا يستطيعون أن يدركوا علاقتها بمصيرهم! وتصور ما هي نتيجة غفلة الإنسان عن قيمة العلم والتعلم في حياته! وتصور ما هي نتائج فرض طرق للتفكير والتعلّم على هذا الانسان! وتصور ما يمكن أن تؤدي إليه عملية توجيه الإنسان نحو اهتمامات (نسميها نحن اختصاصات) لا تتلاءم مع تكوينه الفطري! هل أكمل التصورات؟! كل هذا يجري في سياقٍ واحدٍ يمارسه الجميع دون استثناء، وهو سلب الإنسان حريته وتقييده. وهو أخطر ما يمكن أن يُبتلى به الإنسان في هذه الحياة. وبعد ذلك ـ ومن دون تحمّل المسؤولية والاعتراف بحجم الكارثة التي تسببنا بها ـ نعلن بكل فخر أثناء حفل التخرج الثانوي أنّ شبابنا أصبحوا مؤهلين ليشقوا طريقهم بأنفسهم في هذه الحياة!! ما الذي يجعل التربويين غافلين إلى هذا الحد عن ضرورة ترسيخ قيمة الحرية المطلقة التي هي عماد القوة والانتباه والوعي تجاه كل أشكال الخيارات الشيطانية؟ أليس هذا إلا لأنهم فقدوا حريتهم منذ أن كانوا تلامذة في تلك المدرسة التي باتوا الآن حراسها الأوفياء؟

مهمّة التربية الأخلاقية الأولى.. لماذا يجب أن يكون السير التكاملي أولوية؟
تهدف التربية الأخلاقية إلى جعل أبنائنا يسلكون طريق الفضيلة واعتبار هذا السلوك أولوية مطلقة في حياتهم. والمقصود من الأولوية المطلقة هو أنّه لا ينبغي التنازل عن الفضيلة والخُلُق الحسن لأي سبب، مهما كان كبيرًا وخطيرًا؛ سواء كان الاحتياج الشديد أو الجوع المفرط أو خسارة منصب أو حتى الحياة نفسها.

كيف تصنع المناهج هم تهذيب النفس؟ إطلالة معمقة على دور المدرسة في التربية
يمكن للتعليم المدرسي أن يساهم مساهمة كبرى في توجيه المتعلم نحو أحد أكبر قضايا الحياة وأهمها وأكثرها تأثيرًا على حياته ومصيره، ألا وهي قضية تهذيب النفس والسير التكاملي إلى الله. ولا نقصد من التعليم المدرسي تلك البيئة الفيزيائية المتعارفة، التي يمكن أن تكون معارضة تمامًا لهذا النوع من التربية والتأثير، وإنّما المقصود هو المناهج التعليمية التي يمكن صياغتها وتطويرها بحيث تصبح قادرة على جعل قضية التكامل المعنوي الجوهري همًّا واهتمامًا أساسيًّا، يعيشه المتعلم ويمارسه في هذه المرحلة العمرية الحساسة.

التربية العقائدية أو صناعة الإيمان
إنّ التربية العقائدية مهمّة مصيرية ومحورية، ولا يجوز الاستنكاف عنها بأي شكل من الأشكال؛ ولأجل ذلك ينبغي إيلاؤها كل ما تتطلّبه من مهارات ومعارف، لأنّها أساس انبعاث الشخصية القويمة القوية المتكاملة.والعمل على بناء التصوّرات الصحيحة للموضوعات المرتبطة بالعقيدة هو أساس هذه العملية.

روح التربية
الإنسان لا يأتي إلى الدنيا فاسدًا. في البداية يأتي إلى الدنيا بفطرة جيّدة وهي الفطرة الإلهية "كُلُّ مَوْلُودٍ يُولَدُ عَلَى الْفِطْرَة"، وهذه هي الفطرة الإنسانية فطرة الصراط المستقيم والإسلام والتوحيد. أنواع التربية هي التي تفتح هذه الفطرة أو تسد الطريق على الفطرة. التربية هي التي يمكن أن توصل المجتمع إلى كماله المنشود، وهي التي تجعل البلاد إنسانية نموذجية كما يريدها الإسلام روح التربية الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 18.5*21غلاف ورقي: 192 صفحةالطبعة الأولى، 2017مالسعر: 10$

أولادنا..أسئلة حسّاسة، تحدّيات معاصرة
إنّ الهدف الأول .. هو مساعدة المربين على تبيّن المبادئ الأساسية التي تختفي وراء المعالجات المختلفة للمشاكل والأمور التي فرضتها الحياة المعاصرة.. وقد أردنا أن يكون هذا العرض نموذجًا ووسيلة لتعميق مقاربة هذه القضايا من زاوية المبادئ والأصول بدل الاعتباطية والسطحية. وكل رجائنا أن نكون قد ساهمنا في تفعيل الخطاب التربويّ بالاتّجاه الصحيح. الكتاب: أولادناالكاتب: السيد عباس نورالدينبيت الكاتب للطباعة والنشر والتوزيعالطبعة الأولى، 2019الحجم: 17*17عدد الصفحات: 396isbn: 978-614-474-083-5يمكن الحصول على الكتاب خارج لبنان عبر موقعي النيل والفرات: https://www.neelwafurat.com/locate.aspx?search=books&entry=بيت%20الكاتب&Mode=0وموقع جملون:https://jamalon.com/ar/catalogsearch/result/?q=مركز+باء

ثورة التربية والتعليم
يتطرّق الكتاب الرابع في سلسلة الأطروحة التربوية التعليمية التي يقدمها السيد عباس نورالدين إلى أهم القضايا التي تواجه أي ثورة حقيقية تريد إعادة إنتاج التربية التعليمية وفق استحقاقات العصر ومتطلّبات الزمان وبما يتناسب مع التحدّيات التي يعيشها مجتمعنا.الثورة التي يدعو إليها الكاتب تطال جميع مفاصل التربية التعليمية من رؤى ومناهج وقيم وحتى تلك التفاصيل التي تعني كل عامل أو مهتم بهذا المجال المصيري. ثورة التربية والتعليم الكاتب: السيد عباس نورالدين الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 18.5*21غلاف ورقي: 216 صفحة الطبعة الأولى، 2019مISBN: 978-614-474-033-0 السعر: 12$

تربية المراهقين
لكل والد ووالدة ولكل مرب يعاني في تربيته وتعامله مع مرحلة المراهقة الحساسة.. يعرض لأهم تحديات هذه المرحلة وصعوباتها وكيفية التعامل معها وفق الرؤية الإسلامية المعنوية، مع العديد من الأمثلة الواقعية التي تحاكي مشاكل العصر. تربية المراهقين الكاتب: عزّة فرحات الناشر: بيت الكاتب حجم الكتاب: 14*24 غلاف ورقي: 112 صفحة الطبعة الأولى، 2004محالة الكتاب: نافد

تربية الأولاد
هذا الكتاب عرض مفصل لأهم مبادئ التربية وأصولها التي تغوص إلى أعماق النفس البشرية وتستكشف قواها وإمكاناتها العظيمة وحاجاتها الأساسية، دون أن يغفل النصائح العملية والتطبيقات المفيدة.إنه دليل مرشد لكل من يؤمن بهذه القضية كمسؤولية كبرى يجب أن يؤدي أمانتها إلى الله تعالى. تربية الأولادالكاتب: السيد عباس نورالدينالناشر: بيت الكاتبالطبعة الأولى، 2019حجم الكتاب: 17*17عدد الصفحات: 396نوع الغلاف: ورقيISBN: 978-614-474-082-8للحصول على الكتاب خارج لبنان، يمكن طلبه عبر جملون على الرابط: https://jamalon.com/ar/catalog/product/view/id/37164097او عبر موقع النيل والفرات على الرابط:https://www.neelwafurat.com/itempage.aspx?id=lbb321957-312703&search=books